
من هم ؟!
أولئك الذين شغلتهم دنياهم عنا..
الـذين غدوا في حيواتهم بلا عودة ..
الذين أعلنوا الرحيل الأبدي عن قلوبنا..
ذنبا.. تعلقنا بهم!
فتحنا قلوبنا لهم..
لكن الوقت قد حان لنغلق تلك الأبواب التي لطالما انتظرتهم..
اليوم نقر أن البحث عنهم مضيعة للوقت
أن انتظارهم خطأ ما كان من المفترض أن نقع فيه
أن أبوابنا لا تستقبل من هم على شاكلتهم..
أن قلوبنا تتـعذرهم..
أنهم ماض لا نود تكراره..
أنهم.. مضيعة للوقت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق